عنوان الموضوع الأول

ملخص الموضوع الأول

عنوان الموضوع الثاني

ملخص الموضوع الثاني

عنوان الموضوع الثالث

ملخص الموضوع الثالث

عنوان الموضوع الرابع

ملخص الموضوع الرابع

عنوان الموضوع الخامس

ملخص الموضوع الخامس

08‏/09‏/2011

«+Google» تهدد عرش «فيس بوك»



فى زمن قياسى أصبحت شبكة +Google» منافساً قوياً للشبكة الاجتماعية الأولى فى العالم «فيس بوك»، بشهادة الأرقام المدهشة التى حققتها شبكة جوجل الاجتماعية، منذ لحظتها الأولى (10 ملايين مستخدم فى أسبوعين بالمقارنة مع (فيس بوك) 10 ملايين مستخدم فى أكثر من عامين)، وسنحاول فى السطور التالية استعراض أهم الأسباب التى يسوقها مستخدم جوجل بلس ومسؤولوها لضرورة التخلى عن الـ «فيس بوك» والاتجاه نحو +Google.

1 - التكامل مع خدمات «جوجل»

استخدمت «جوجل» مفتاحاً سحرياً يسمى «التكامل» للعمل على نشر خدمتها، حيث إن الشبكة تنوى تقديم أغلب وظائف التواصل الاجتماعى فى +Google ضمن بقية خدماتها ومنتجاتها على الإنترنت بداية من Search وحتى خدمتها للفيديو YouTube.
وكانت البداية مع توفير زر +Google فى شريط التصفح فى أغلب خدمات جوجل، وهو ما يسمح بمتابعة جميع الأحداث والفعاليات التى تتم على الشبكة الاجتماعية، مع إمكانية تشارك المحتوى مع الأصدقاء دون الحاجة لمغادرة الخدمة التى يتم استخدامها، ويبدو واضحاً أن جوجل تسعى حالياً للاستفادة من الملايين الذين يستخدمون خدماتها للعمل على حثهم وتشجيعهم على التحاقهم بشبكتها الاجتماعية الوليدة.

2 - إدارة أفضل لمجموعات الأصدقاء

اعتمدت جوجل على مفهوم الدوائر الاجتماعية أو Circles لرسم علاقات أوضح مع الأشخاص الآخرين، حيث إن الشخص يمكنه حالياً أن يصنف أصدقاءه ومن يعرفهم بشكل عام وفق فئات متنوعة، وهو ما يمنحه مزيداً من القدرة على التواصل معهم بطرق مختلفة، وقد استطاعت جوجل من خلال خاصية Circles لتصنيف المستخدمين أن تتفوق على خاصية Facebook Groups التى من المفترض أن تقوم بنفس الوظيفة.

3 - طريقة أسهل لإيجاد المحتوى وتبادله

يمكن القول أن خاصية Sparks من أهم النقاط المرجحة لكفة +Google على «فيس بوك»، ومن أهم العناصر التى تفرق بين الشبكتين، ويمكن القول أن الخاصية تمثل محرك البحث على +Google، حيث حرصت جوجل على نقل خبرتها الكبيرة فى عالم البحث إلى شبكتها الاجتماعية الجديدة، بحيث يسهل على المستخدم البحث عن المحتوى أو أى شىء يريده ومشاركته مع أصدقائه وبمنتهى السهولة من خلال خاصية Sparks، خاصة أن «فيس بوك» لا يحتوى على محرك بحث قوى، وهو ما يجعل المستخدمين مضطرين إلى الخروج من الشبكة والبحث عنما يريدونه خارجها.

4 - سهولة استرجاع البيانات

اشتهر «فيس بوك» بسمعته السيئة فى إدارة البيانات الشخصية، فعلى سبيل المثال يجبر المستخدم على جعل بعض البيانات «عامة»، كما أن المستخدم لا يمكنه مسح جميع البيانات بصورة كاملة، من على حسابه الشخصى، إذا أراد إغلاق حسابه، إذ تحتفظ الشبكة ببعض البيانات رغماً عن المستخدم، أما بالنسبة لشبكة جوجل فإنها مختلفة تماماً عن فيس بوك، حيث يمكن للمستخدم التصرف بحرية تامة على الشبكة بحيث يمحو كامل بياناته وترك الشبكة دون أى أثر، وذلك يتم من خلال أداة تسمى «Data Liberation».

5 - اختيار أفضل للصور

يمكن القول إن طريقة تحديد واختيار الصور «Photo tagging» فى كل من «فيس بوك» و+Google واحدة أو تتشابهان لحد بعيد، ولكن جوجل حرصت بشكل متميز على التعامل مع بيانات الصور التى تتم إضافتها بشكل غير تقليدى، حيث يمكنك التعرف على بيانات الصورة ابتداء من نوع الكاميرا التقاطها، بالإضافة إلى تحديد مكان التقاط الصورة إذا كنت تستخدم كاميرا تعتمد هذه الميزة.

6 - محادثات جماعية متميزة

استطاعت «جوجل بلس» التفوق على «فيس بوك» فى قدرات المحادثة الجماعية التى تقدمها للمستخدمين حيث وفرت خاصية «Hangouts» لمحادثات الفيديو وخاصية «Huddle» للمحادثات النصية، وهى خصائص تتسم بسهولة الاستخدام، كما حرصت على تقديم أداة «Huddle» لمستخدمى هواتف أندرويد.

7 - خصوصية أكبر

يمكن القول إن شبكة +Google أول من استجابت لنداء المدافعين عن حق الخصوصية للمستخدمين ومنحهم إمكانية تحديد مستويات الخصوصية التى يريدونها هم بأنفسهم لكل مادة يشاركون فيها مع الآخرين عبر الشبكة، فحينما يقرر المستخدم مشاركة أى صورة أو فيديو أو نص على الشبكة فإن الشبكة تمنحه خيارات متعلقة بالأشخاص الذين يرغب فى تشاركها معهم.

8 - الهوية الحقيقية.. أسهل طرق دخول الشبكة

رفعت جوجل شعار «لا للأسماء المستعارة» حيث رفضت رفضاً باتاً وجود أى مستخدم يستخدم اسماً مستعاراً لحسابه على الشبكة، وذلك لحماية المستخدمين من عمليات النصب والاحتيال التى قد يتعرضون لها على يد مستخدمين آخرين.


خريطة «ديجيتال» مصرية تنافس مثيلتها العالمية




تم مؤخراً الكشف عن واحدة من أفضل الخرائط لجمهورية مصر العربية، من خلال الخريطة الرقمية Digital Egypt، التى استغرق إعدادها 3 سنوات بتكلفة إجمالية مليون ونصف المليون جنيه تقريباً، وعلى الصعيد المحلى يمكن القول إنها منافس قوى وتتفوق على خدمة خرائط «Google Maps» خاصة أنها متاحة باللغتين العربية والإنجليزية، والأهم أنها ليست مجرد خريطة، بل أضيف لها نظام متقدم للمعلومات الجغرافية GIS، هو الأول من نوعه فى مصر.

يقدم نظام المعلومات الجغرافية الكثير من التفاصيل حول جميع مدن مصر تقريباً بدقة متناهية فى مدن مثل القاهرة والإسكندرية وشرم الشيخ والغردقة من خلال خرائط لا تتسم بالجمال، ولكنها غنية بالتفاصيل وهو الأهم، بحيث يمكن إيجاد أى معالم رئيسية فى أى مدينة بسهولة تامة، كما يقدم النظام عدة أنماط لعرض الخرائط التى يقدمها مثل النمط Map Satellite، ويتطلب عمل هذا النظام مشغل الفلاش، ويمكن تشغيله من خلال الهواتف الذكية (iPhone وBlackberry) أثناء التنقل من خلال نسخة خاصة، ولكنه سيفقد الكثير من وظائفه.

ولا تتفوق «Digital Egypt» على صعيد البيانات فقط بل من خلال واجهة الاستخدام أيضاً التى ستفيد حتى المعتادين على استخدام الأسماء العربية، وهو ما كان يعانى منه المستخدمون العرب على Google Maps، ومن المزايا الأخرى للخدمة إمكانية قياس المسافة بين أى مكانين فى مصر.

ويمكن القول بأن الميزة الأهم فى الخاصية هى تلك الجولات الافتراضية عالية التحديد التى تقدمها للمواقع السياحية الأبرز فى مصر، وهى خدمة موجهة فى الأساس للسائحين، ولكن يمكن الاستفادة منها فى عدة مشاريع مثل المشروعات العقارية، حيث يمكن الترويج للشقق والفيلات لعملاء لن يضطروا لمغادرة أماكنهم للقيام بالمعاينة، وعلاوة على ذلك تقدم الخدمة تقارير متعلقة بحالة الطرق بصورة لحظية لكن الخدمة تفتقد إلى إمكانية اقتراح الاتجاهات بغرض الوصول إلى مكان معين ومن المفترض أن تتوافر قريباً.

رابط الخدمة:

www.digitaleg.com

كلاكيت تانى مرة: «أبل وآى فون 5 المفقود»




لم يكد العالم ينسى مشكلة سرقة النموذج الأول لهاتف «آى فون 4» العام الماضى من أحد موظفى شركة «أبل» داخل إحدى الحانات، حتى تكررت نفس المشكلة وبنفس السيناريو هذا العام بصورة غريبة، حسب تصريح موقع «Cnet» الذى يتابع القصة بشكل كامل من خلال مصادره القريبة من «أبل».
زاد على سيناريو هذا العام الطابع البوليسى، الذى أضيف بكثافة للقصة التى بدأت بإهمال موظف أبل الذى ذهب إلى إحدى الحانات فى مدينة سان فرانسيسكو، وهناك سُرق منه الجهاز، الذى يُعتقد أنه النموذج الأولى للهاتف الذكى المنتظر iPhone 5، حيث وصفته أبل أنه «جهاز لا يقدر بثمن» فى بلاغها للشرطة.
الشكوك حامت حول شخص يدعى «سيرجيو كالديرون» يقطن فى سان فرانسيسكو، بعد مجموعة من التحريات الدقيقة التى أجرتها الشرطة ومحققو شركة «أبل»، ولكنهم لم يعثروا على شىء، حيث يُعتقد الآن أن الجهاز بيع بسرعة من خلال موقع «Craiglist» على الإنترنت بسعر 200 دولار تقريباً. ولم تكن هذه أول المشاكل بالنسبة لشركة «أبل»، حيث تتهمها الصحافة المحلية فى المدينة بانتهاك حقوق المواطنين الأمريكيين بل وانتحال محققيها صفة الشرطيين أثناء مداهمة منزل المشتبه به، بل ووصلت الاتهامات أيضاً إلى استغلال شرطة المدينة لحسابها الخاص، خاصة أن شرطة المدينة اعترفت بوجود محققين من أبل فى القوة التى ذهبت لاستجواب «كالديرون»، ولكنها نفت أن تكون هددته أو فتشت منزله على حد زعمه.
ولم تتمكن «أبل» أو شرطة سان فرانسيسكو، حتى الآن من تعقب أثر الجهاز الذى من المحتمل أن يحمل أيضاً أسراراً تجارية خاصة بشركة أبل، إلا أن هذه التخمينات والتكهنات لم تمنع أصواتاً أخرى من الظهور تزعم أن «أبل» تقوم بإجراء مسرحية «هزلية» للدعاية لهاتفها الذكى المنتظر «آى فون 5»، كما قامت بها فى الجيل السابق من نفس الجهاز، حيث تمكنت بتلك القصة «البوليسية» العجيبة من جذب المزيد من الأنظار إلى هاتفها من قبل وسائل الإعلام تحديداً، وهو ما ساهم وفق آراء مجموعة من المحللين فى تحقيق الهاتف الذكى لنجاح كبير فى الأسواق العالمية بعد أن صاحب ظهوره ضجة إعلامية كبيرة.

عمرو موسى: التظاهر حق أساسى للمواطنين بشرط أن يكون سلميًا



أكد عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" على حق التظاهر وممارسة حرية التعبير عن الرأى طالما تتم بأسلوب سلمى، بما لا يضر بالمصالح العليا للبلاد وعدم تعطيل المرافق العامة ومصالح المواطنين، مشيرا إلى أهمية قيام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتكثيف الحوار مع مختلف القوى الوطنية والتوافق على مرتكزات وخطة وبرنامج إدارة الشهور القادمه والاستحقاقات الديمقراطية المنتظرة.

وجدد موسى تأكيده على ضرورة محاكمة المدنيين أمام قاضيهم الطبيعى، مشيرا إلى اتصالاته مع العديد من كبار المسئولين ورجال الأعمال والمستثمرين فى أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية تشير إلى أن الأزمة الاقتصادية التى تواجه عدة دول أوروبية وكذلك الوضع الاقتصادى فى الولايات المتحدة قد يؤثر على الدعم والمساندة المنتظر تقديمها لمصر والدول العربية التى تمر بمرحلة تحول إذا لم يتم الأسراع بالخطوات المطلوبة فى المرحلة الانتقالية فى ضوء خطة واضحة وفعالة وإطار زمنى محدد وسريع.


وهذا يعد الفرصة والنافذة المتاحة لمصر للحصول على الدعم الدولى قد لا تستمر على اتساعها إذا لم يتم التحرك بشكل جاد فى مسار تحقيق الديمقراطية وإنهاء الفترة الانتقالية.